اب وبنته وامه نايمه بجنبه
فيديو نيك واغراء بطلته الاميرة النائمة التي فلحت العش وذوت مثل طير الحمام الغارف على اوراق النعيم وقد تربص بها الفحل وعينيه وقضيبه توئدان مثل النار الغارفة الصلصالة وقد انتشى على طيابها وحلاوتها ما دفعه بان يسرع وينقض عليها بسرعة فمد يده التي رجفت من محنتها ليرفع الشرشف فتشرق شمس الكس الفاخر وعسله الذي سال على القضيب الصناعي العاشق الذي غرسته الشابة في اعماقها ليشبع نهم كسها الغافر باروع الاشكال قبعت الشابة الحلوة مثل العسل اسفل شرشف احمر يسرق القلوب ويمحنها من شدة ما ضاف على الاجواء من اشواء خصوصا انه ستر ما قامت الشابة بفعله من عظائم الامور وقد دمرت العش وامتعته بقضيب صناعي دسم سرعان ما اشتم الفحل رائحته فانقض عليه لينزعه ويستبدله بقضيبه الغافي بين قدميه ليمتعه ويسعده ببحر الاشواق الدافىء تلك وباروع الاطر والاساليب الجنسية المعترف عليها اسرع الفحل فانقض على الشرشف فرفعه ليتنفض مثل الصخر الابي على مشهد القضيب الصناعي وما فعل بالكس الغافي بين قدمي الفاتنة ثم وبعد ان تلذذ بالمشهد وقد اتضح له ان الشابة غارقة ببحر النوم اعاد الشرشف ومن ثم وقف بلحظة امل اعاد التفكير فسحب عزيزه ووقف ليستمني على الشابة وهي تنكح عشها لا اراديا بينما كانت غارقة ببحر النوم الاثر الناثر للاحلام الجنسية الصاخبة ثم خرج الفحل وما هي لحظة الا ان استفاقت الجميلة فجلست والابتسامة المغمسة بالمحنة تغمر ثغرها الباسم ووجنتيها الحمراويتين بابهى ما يكون وما ان عاد الشاب الى الغرفة حتى وجدها بوضع حارق وقد فتحت سيقانها والقضيب الصناعي مغروس بعشها بينما خبات وجهها خجلا فارتمى الشاب الاربعيني لينكح لها العش بالقضيب الصناعي وهو يقبل لها شاقها بحرارة والشابة سعيدة بما يقدم لها الفحل من عظائم الامور ثم وقف الشاب ليمرج القضيب والحلوة تقوم بنيك كسها ثم وقفت الشابة فقام الفحل الاربعيني بتعريتها ثم تمدد الشاب فقفزت الفاتنة فوقه واخذت تمعك وتمرغ جسدها بالفحل وهما يتطارحان الغرام ثم قامت الممحونة بامتشاق القضيب ومصته بحرارة مثل القطة ولاعبته بلسانها ودللته حتى كاد ينفجر ثم ثم قامت الشابة فركبت العزيز واخذت تتمايل فوقه والشاب يلاطف سيقانها واستمرت اجواء الوئام والعشق ثم قامت الحلوة فمرجت القضيب بيدها والرجل يتمدد الى جوارها الى ان انفجر القضيب مثل النافورة فلم تتمالك نفسها من ان تقبل الطنفوش وترتشف القليل من الحليب في اروع فيديو نيك واغراء من العيار الثقيل